اقتباسات من كتاب ليطمئن قلبي _ أدهم شرقاوي

’’ تغيير الأقدار التي حدثت غير ممكن بطبيعة الحال ، و لكن التعامل مع الأقدار بعد حدوثها يحدد ما سنكون عليه لاحقاً ‘‘

’’ الموت موجع يا وعد ولكن الأكثر وجعا من يموتون فينا وهم احياء ‘‘

’’كلانا نعرفُ أنّ معارك الحُبّ ليس فيها منتصر ومهزوم، إمّا أن ينتصر الإثنان معاً، أو يُهزمان معا‘‘

’’ فالكلام مهما بلغ من الجمال يظل بلا معنى ما لم يصدر عن مشاعر صادقة ‘‘

“أظن أن العادة من أكثر الأمور التي تساهم في تشويهنا من الداخل“

 هذه الكلمات جنازتك، وأنا الآن أحملك إلى مثواك الأخير، أحفر قبرك سطرًا سطرًا وأهيل عليه الحروف“

 قلوب الأطفال ككلماتهم لا تعرف الكذب، ولكنها دائما تعتذر“

 الناس التي تصنف المواقف والأفعال كأبيض وأسود فقط، هم في الغالب مصابون بعمى ألوان“

 ما أبشع أن يصبح قلب المرء قبرًا، لشخص ما زال يمشي على الأرض“

” لا شيء يجعلنا ضعفاء أكثر من الحب، لا شيء يجعلنا أقوياء أكثر من الصداقة“

 تذكر دائمًا أني أناصفك كل ما تشعر به أني دائمًا في صدرك حيث المسافة صفر“

 قيل من عشق وكتم وكف وصبر غفر الله له وأدخله الجنة“

 لا تجادلني في شخص تراه بعينيك، وأراه بقلبي“

 الأشخاص في الذاكرة بعمق الأثر لا بطول العشرة”

 قطع الوعد يوحي بالثقة والتمسك، بينما قطع الشجرة لا يوحي بغير الزوال والتخلي“

 إن انشغالك بالآخرين عن نفسك يجعلك تفقدين نفسك وهذا أسوء من فقدانك عقلك“

“إنني أكاد أجزم أن أصدق ما يُعاش لا يمكن أن يكتب“

 ثمة هزائم عابرة لا نُبالي بها، نُرمِّم أنفَسنا منها سريعاً ونُكمِل، ولكن ثمة هزائم حتى العظم، هذه التي تجعلنا نفقد ثقتنا بجدوى الحرب التي نخوضها“

 الضربات التي لا تقضي علينا تُقوينا تمامًا كالأمراض التي لا تفتك بنا تجعلنا أكثر قوة لأنها تكسبنا مناعةً“

 في خبايا الكلام أخبار أكثر مما في ظاهرها“