اقتباسات من كتاب الخيميائي _ باولو كويلو

كل من يعرف اﷲ يعجز عن وصفه، وكل من يقدر على وصف اﷲ لا يعرفه

كل ما يحدث مرة واحدة قد لا يتكرر أبدا، ولكن ما يحدث مرتين لابد له من مرة ثالثة

لقد صنع الكون بلغة، يستطيع العالم فهمها، لكن الأنسان نسيها  

أشد ساعات اليوم ظلمة، هي تلك التي تسبق طلوع الشمس

قل لقلبك إن الخوف من العذاب أسوء من العذاب نفسه  

ليس هنالك إلا شيء واحد يمكن ان يجعل الحلم مستحيلا، إنه الخوف من الاخفاق 

في الحقيقة إن الحياة كريمة مع من يعيش أسطورته الشخصية

وعندما تريد شيئاً ما، فإنّ الكون بأسرهِ يتضافر ليوفّر لكَ تحقيق رغبتك

لـنْ تدرك قيمتي حتّى تفقدني …ثمّ تعثر علي من جديد

الوقت والقراءة لم تغيّرني، الحُب هو الذي غيّر حياتي

إنّنا نحاول دوماً تفسير الأمور وفق ما نريد، لا وفق ما هي عليه

فلماذا إذن يجب أن أصغي إلى قلبي؟

لأنّك لن تنجحْ في إسكاته أبداً، و حتّى لو تظاهرت بأنّك لا تسمع ما يقول، فسيظّل هناك في صدرك، و لن يكفّ عن ترداد ما يعتقده عن الحياة والعالم

عندما تكون الأيام تشبه بعضها بعضاً، فهذا يعني أنّ الناس قد توقّفوا عن ملاحظة الأشياء الطيّبة التي تخطر في حياتهم طالما أنّ الشّمس تعبر السّماء باستمرار

أمّا اليوم، فأنا مُقتنعة بأنّ لا أحد يفقد أحداً، لأنّه لا أحد يفقد أحداً، لأنه لا أحد يمتلك أحداً. هذه هي التجربة الحقيقة للحرية

قل لقلبك إنَّ الخوف من العذاب أسوأ من العذاب نفسه، وليس هناك من قلب يتعذَّب عندما يتبع أحلامه؛ لأنّ كلّ لحظة من البحث هي لحظة لقاء مع الله والخلود

الحب ليس في الآخر. إنّه موجود داخلنا، ونحن من نوقظه من غفوته. لكنّنا، ولكي نوقظه، نحتاج إلى الآخر. ليس للكون من معنى لحين يكون لدينا أحد يشاطرنا انفعالاتنا

لا يستطيع الإنسان مطلقاً أن يتوقّف عن الحُلم. الحُلم غذاء الرّوح كما أنّ الأطعمة غذاء الجسم. نرى غالباً خلال وجودنا أحلامنا تخيب، ورغباتنا تحبط، لكن يجب الاستمرار في الحلم وإلّا ماتت الرّوح فينا

لا تنسَ أبداً أنّك حرّ… وأنّ إظهار انفعالاتك لا يدعو للخجل.. أصرخْ.. أنتحبْ عالياً بالقدر الّذي تشاء… فهكذا يبكي الأطفال.. والأطفال يعرفون كيف يريحون قلوبهم سريعاً

بإمكان الكائن البشري أنْ يتحمّل العطش أسبوعاً والجوع أسبوعين وبإمكانه أنْ يقضي سنوات دون سقف، ولكنّه لا يستطيع تحمُّل الوحدة.. لأنّها أسوأ أنواع العذاب والألم

إذا كنّا لا نولد من جديد وإذا كنّا عاجزين عن النّظر مجدّداً إلى الحياة ببراءة الطفولة وحماستها فهذا يعني أنّ الحياة فقدت معناها فلنصغِ إلى ما يقوله الطّفل الذي مازال حيّاً في قلوبنا

إنّ الجُنون هو العجْز عن التعبير عن أفكارك. فالأمر أشبَهُ بالتّواجد في بلدٍ غريب، حيث يُمكنك رؤية كل ما يحوطك، وفهمه؛ لكنّك تعجزين عن التّعبير عمَّا تُريدين معرفته، أو عن تلقّي مُساعدة أحدهم، لأنَّك لا تفهمين الّلغة التي ينطقون بها.

 

إنّني لا أحيا في الماضي، ولا في مستقبلي. ليس لي سوى الحاضر، وهو وحده مايهمنّي. إذا كان باستطاعتك البقاء دائماً في الحاضر، تكون عندئذٍ إنساناً سعيداً

العُيون تُظهر قوّة الرّوح

عندما تكون كنوزنا قريبة جدّاً منا، فإننّا لا نُلاحظها أبداً، أتعلم لماذا ؟ لأنّ الناس لا يُؤمنون بالكنوز

الخيانة هي الضربة التي لاتتوقعها 

شد ساعات اليوم ظلمة هي تلك التي تسبق طلوع الشمس

السفينة امنة على الشاطئ .لكنها ليست لاجل ذلك صنعت

أن البشر يحلمون بالعودة ،أكثر مما يحلمون بالرحيل 

سر السعادة هو بأن تنظر إلى عجائب الدنيا كلها، ولكن دون أن تنسى أبدا وجود قطرتي الزيت في الملعقه

-لما المسدس ؟

-لكي يساعدني على أن أثق بالناس

عندما نشاهد دائما الأشخاص أنفسهم فسوف يؤدي ذلك الى اعتبارهم جزءا من حياتنا و اذا بهم يحاولون تغييرها في نهاية المطاف. اذا لم نكن مثلما يتمنون أن يرونا يستاؤون, لأن الناس جميعهم يعتقدون بأنهم يعرفون بالضبط كيف ينبغي لنا أن تكون حياتنا

عندما نحب يصبح للأشياء معنى أكبر 

إن العالم يتكلم بأكثر من لغة واحدة 

تذكر دائماً أن تعرف ما تريد

اذا وعدت بشئ لا تملكه بعد فإنك ستفقد الرغبة في الحصول عليه 

لماذا لاتقول القلوب للناس أن عليهم ملاحقة أحلامهم ؟ 

لأن القلب هو من يتعذب في هذه الحالة، والقلوب لاتحب العذاب

الصحراء واسعة، والآفاق بعيدة، بحيث يشعر الإنسان بأنه صغير جدا أمامها، ويجبر على أن يلوذ بالصمت

عندما يكون الحظ إلى جانبنا، ينبغي لنا أن نستفيد منه، وأن نعمل أيّ شيء لكي نساعده بالطريقة ذاتها التي ساعدنا بها

مع المال، لا يكون المرء وحيداً على الإطلاق

إن الأشياء البسيطة هي الأكثر غرابة. والعلماء وحدهم، يستطيعون إدراكها

لكل شخص اسطورته الشخصية ،فإذا انتبه الى الإشارات ولاحقها سيحقق هذه الاسطوره  

في لحظة معينة من وجودنا، نفقد السيطرة على حياتنا، فتغدو منذ ذلك، مسوقة بالقدر. ههنا تكمن أكبر خديعة في العالم

‏كل كائن على هذه الأرض يؤدي دورًا أساسيًا في كتابة تاريخ هذا الكون، وهو بصورة طبيعية لا يدرك شيئًا من هذا الواقع

‏حدسُك لا يُخطئ، الغرائزُ الداخلية و مشاعرُ عدم الارتياح ما وُجدَت عبثاً، هذه طريقةُ جسدِك لإخبارك بأنّ هناك خطأ ما ،لا تُجازف بتجاهله

إن الإنسان السعيد هو من يحمل الله في أعماقه

إن القرارات تشكل فقط بداية شيء ما. فعندما يتخذ شخص قرارا ما، يغوص فعلا في تيار جارف يحمله نحو وجهة لم يكن يتوقعها إطلاقا حتى في الحلم لحظة اتخاذ القرار

كان الفتى يصغي إلى صوتها، ويجِدُه أكثر جمالًا من وشوشة الريح وأشجار النخيل

فقاطعته ” لا تقل شيئا، إننا نحب لأننا نحب ، ليس هناك أي سبب للحُب ”