اقتباسات من رواية أحببتك أكثر مما ينبغي – أثير عبدالله النشمي

  نحن لا نفقد سوى مانخشى فقده لأننا عادة لا نشعر بفقدان مالا يشكل لنا أهمية تذكر  

  الحب في مدينتا ثورة يائسة وانقلاب فاشل لن يكتب لهما النجاح إطلاقاً  

  أحببته لدرجة أخافته!.. لم يكن قادراً على ضمك لقائمة نسائه ولم يتمكن من الابتعاد عنك.. أحبك لدرجة أنه كان يخشى عليك من نفسه.. كما كان يخشى منك في الوقت ذاته 

  أنا شخصيا لا أحب إيذاء أحد . . لكنني لن أغفر لمن يفكر في إيذائي 

  يحق لك ان تشكك بذكائي , فامرأه تغرم برجل مثلك امرأه يشكك بالكثير من قدراتها   

  مؤمنة أنا بأن لكل شخص فينا (تجارب) حب لكن في حياة كل منا (حكاية حب) واحدة لا تتكرر  

  في كُلِ شئ أفعله أجيد خلق البدايات، لكن نهاياتي دائمًا ما تكون مُعلقة!  

  تَجري الأيامُ سريعاً .. أسرعً مما ينبغي .. ! .. ظننتُ بأننا سنكون في عُمرنا هذا معاً .. ! .. وطفلنا الصغير يلعب بيننا .. !! .. لكني أجلس اليوم بجوارك , أندبُ أحلامي الحمقى ! ..غارقة في حُبي لك .. ولا قدرة لي على انتشال بقايا أحلامي من بين حُطامك .. ! .. أشعر وكأنك تخنقني بيدك القوية ياعزيز ! تخنقني وأنت تبكي حُباً .. ! .. لا أدري لماذا تتركني عالقة بين السماءِ والأرض ! .. لكني أدرك أنك تسكنُ أطرافي .. وبأنك ( عزيزُ ) كما كُنت .. أحببتك أكثر مما ينبغي , وأحببتني أقل مما أستحق

  في الحب تصبح الأحلام مشتركة نشعر بنشوة الوصول حينما يحقق الآخر غايته وكأننا من حقق الغاية ومن أصاب الهدف  

  أنت تؤمن بأن الغاية تبرر الوسيلة ، و أؤمن أنا بأن الوسيلة -أحياناً- أهمّ من الغاية