اقتباسات من رواية أنتيخريستوس – أحمد خالد مصطفى

 

  ولو أنني كذبت عليك ما قتلوني بل لكافؤوني و احتفوا بي كما يفعلون مع الجميع  

 ولو فكر أصحاب الديمقراطية والجمهورية قليلا لوجدوا أن الشعوب الآن تتحمل من وزرائها و رؤسائها إساءات لو حدثت في الماضي كانوا سيقتلون من أجلها عشرين ملكا .. لكنهم لا يقرأون التاريخ ولا يحبونه  

 لا تصدق الشيء إلّا إذا تم إنكاره رسميّاً 

  الاغراء .. والجدال مفيد لانه يحول الامور من سعي لمعرفة الحق الي سعي للجدال نفسه

  فالجمهور بطبعه بربري ، وفور أن تعطيهم شيئًا من الحرية فهم يمسخونها إلى فوضى ، القوي يحكم دائمًا والضعيف يخضع دائمًا ، لهذا ينجح الأب في تربية ابنه الصغير ، ويفشل في تربية ابنه الكبير  

  بل نحن في مقام لم تعرفه بعد.. نحن في مقام الجهاد.. ومن خرج في هذا المقام لا يصح أن يستسلم إلّا لله  

  واعلموا أنه في هذا الزمن الذي أتى على بني الإنسان ، الشر هو الوسيلة الوحيدة للوصول إلى الخير  

  إن حكومة يديرها البرلمان ويسيطر عليها الجيش هي أسوأ طغياناً من أي طغيان تزعمون

  إن هناك كلمة نتنه تقال دائما .. ديمقراطية .. لا شئ يدعي ديمقراطية او تحرر وما الي ذلك .. كل ذلك وهم