غادرتك فلا تذبلي - هشام فريد

د.ا

غادرتك فلا تذبلي – هشام فريد

رواية غادرتك فلا تذبلي من الروايات الجميلة الرائعة الحزينة المعبرة التي بمجرد ان تبدأ بقراءة احداث وقصة هذه الرواية سوف تبدأ عينك بالدمع وسوف تتأثر بكل الكلمات والجمل الموجودة فيها , سوف تتأثر بكل كلمة بكل حرف في رواية غادرتك فلا تذبلي والتي يتحدث فيها المؤلف هشام فريد عن ايامه المتعبه وحياته البائسة والليالي الصاخبة الخاصة به والأحداث التي مر بها بكافة انواعها, وهذه بعض المقتطفات من رواية غادرتك فلا تذبلي “عندما أفكر أحياناً في قضيّتي الحياتية التي لا تعرف أين تمضي، أجد نفسي كعالمٍ مبنيٍّ وموجّه بالعدم، لا اتجاه أصبو إليه، ولا هدف أحاول أن أبلغه، تائه فقط، ولا أملك ما أعالج به ما يجب أن يُرمَّمَ داخلي، كلّي فراغٌ محض، وكأنَّ وجودي على هذه الأرض خطيئة ما، أو عبء ما. كلّما رنوتُ إلى خرابي الجميل ودماري النّفسي والجسدي، أجد كلمتي الإعراض.. والصبر.. كلمتين ثقيلتين، وُضعتا بكميات كبيرة أخفّف بهما وطأة الكروب، وأطفئ بهما النيران التي تنخر وتَحُمُّ جدران ما تبقّى من حفناتٍ ضئيلةٍ من حياتي السّابقة، ومن ماضيَّ السّائغ بمرارته “رواية غادرتك فلا تذبلي”


الطلب مباشرة من خلال الواتسأب

المراجعات

There are no reviews yet

كن أول من يقيم “غادرتك فلا تذبلي – هشام فريد”

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

غادرتك فلا تذبلي - هشام فريد

د.ا

غادرتك فلا تذبلي – هشام فريد

رواية غادرتك فلا تذبلي من الروايات الجميلة الرائعة الحزينة المعبرة التي بمجرد ان تبدأ بقراءة احداث وقصة هذه الرواية سوف تبدأ عينك بالدمع وسوف تتأثر بكل الكلمات والجمل الموجودة فيها , سوف تتأثر بكل كلمة بكل حرف في رواية غادرتك فلا تذبلي والتي يتحدث فيها المؤلف هشام فريد عن ايامه المتعبه وحياته البائسة والليالي الصاخبة الخاصة به والأحداث التي مر بها بكافة انواعها, وهذه بعض المقتطفات من رواية غادرتك فلا تذبلي “عندما أفكر أحياناً في قضيّتي الحياتية التي لا تعرف أين تمضي، أجد نفسي كعالمٍ مبنيٍّ وموجّه بالعدم، لا اتجاه أصبو إليه، ولا هدف أحاول أن أبلغه، تائه فقط، ولا أملك ما أعالج به ما يجب أن يُرمَّمَ داخلي، كلّي فراغٌ محض، وكأنَّ وجودي على هذه الأرض خطيئة ما، أو عبء ما. كلّما رنوتُ إلى خرابي الجميل ودماري النّفسي والجسدي، أجد كلمتي الإعراض.. والصبر.. كلمتين ثقيلتين، وُضعتا بكميات كبيرة أخفّف بهما وطأة الكروب، وأطفئ بهما النيران التي تنخر وتَحُمُّ جدران ما تبقّى من حفناتٍ ضئيلةٍ من حياتي السّابقة، ومن ماضيَّ السّائغ بمرارته “رواية غادرتك فلا تذبلي”


الطلب مباشرة من خلال الواتسأب

المراجعات

There are no reviews yet

كن أول من يقيم “غادرتك فلا تذبلي – هشام فريد”

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *